هل يتم تعيين سمرندا نصار القاضي الرديف في تحقيقات المرفأ؟

علم موقع “أساس” أنّه على الرغم من موجة الاعتراضات الكبيرة على قرار وزير العدل هنري خوري وموافقة مجلس القضاء الأعلى على تسمية قاضٍ رديف للمحقّق العدلي طارق البيطار، رفع الوزير خوري أكثر من اسم إلى “المجلس” لنيل الموافقة، ومن ضمنهم قاضية التحقيق الأوّل في الشمال سمرندا نصار وقاضي التحقيق الأوّل في جبل لبنان نقولا منصور.

وبحسب الموقع تتقاطع المعطيات عند احتمال تعيين القاضية نصّار في موقع القاضي الرديف بمهمّة محدّدة: البتّ حصراً بطلبات إخلاء السبيل بعد إصرار مجلس القضاء الأعلى على عدم تجاوز حدود هذه المهمّة، وبشكل مؤقّت إلى حين استئناف البيطار مهامّه.

يُعرف عن نصّار، وفق ما اشارت “اساس ميديا” قربها من التيار الوطني الحر وحزب الله، لكنّ ذلك لا يحجب حديث الكثيرين عن كفاءتها وجرأتها.