معبر رفح وجبهتها يُسخّنان ملف غزة

ائتلاف نتنياهو يقاطع جلسة في الكنيست لتأييد خطة ترمب
أعاد خلاف مصري – إسرائيلي حول فتح معبر رفح وهجوم لمسلحين يُرجح أنهم من «حماس» ضد قوات جيش الاحتلال في الجبهة ذاتها، تسخين ملف غزة.
وكذّبت مصر، أمس، إفادة إسرائيلية زعمت الاتفاق على فتح معبر رفح من الجانب الفلسطيني للخروج فقط. ونقل بيان مصري، عن مصدر مسؤول أنه «إذا تم التوافق فسيكون العبور في الاتجاهين للدخول والخروج، طبقاً لخطة الرئيس الأميركي دونالد ترمب للسلام». وكان مكتب منسق أنشطة الحكومة الإسرائيلية، أفاد بأن المعبر سيُفتح «خلال الأيام المقبلة، حصرياً لخروج سكان غزة إلى مصر».
ميدانياً، هاجم مسلحون القوات الإسرائيلية في رفح بصواريخ مضادة للدبابات.
في غضون ذلك، قاطع الائتلاف الحاكم بزعامة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، أمس، تصويتاً في الكنيست تقدمت به المعارضة لتأييد خطة الرئيس ترمب لإنهاء حرب غزة، وذلك لتجنب دعمها في ظل نصها على أفق لدولة فلسطينية.




