عاش حارس مرمى منتخب كوت ديفوار بادرا علي سانغاري، يوما حزينا للغاية، الأحد، بدأ بخطأ كارثي في مباراة سيراليون بكأس أمم إفريقيا وانتهى بنبأ وفاة والده.
وخلال الساعات الأخيرة، تحول رد فعل صاحب الـ35 عاما إلى حديث مواقع التواصل، أثناء لقطة الهدف الذي تسبب فيه، لتتعادل سيراليون خلال الثواني الأخيرة من اللقاء، الذي انتهى بنتيجة 2-2.
وأثارت علامات الحزن على وجه سانغاري تعاطف جمهور التواصل الاجتماعي، الذين وصفوا اللقطة بـ”الجانب الحزين من كرة القدم”.
لكن الكارثة الأكبر حدثت لاحقا، عندما استقبل الحارس الإيفواري خبر وفاة والده عقب اللقاء.
زر الذهاب إلى الأعلى