أغلقت بورصة وول ستريت منخفضة بعد جلسة متقلبة امس إذ غطت خسائر لأسهم الطاقة على مكاسب لسهم بوينج بينما عمد المستثمرون إلى توخي الحذر بعد أن سجلت سوق الأسهم الأمريكية أكبر شهر من المكاسب في عامين.
وتخلت الأسهم عن بعض مكاسبها القوية من الأسبوع الماضي والتي جاءت بدافع من رهانات على أن مجلس الاحتياطي الاتحادي قد لا يحتاج لزيادات كبيرة في أسعار الفائدة مثلما يخشى البعض.
وبدعم أيضا من نتائج أقوى من المتوقع للشركات للربع الثاني، سجل المؤشران ستاندرد اند بورز 500 وناسداك في يوليو تموز أكبر مكاسبهما الشهرية من حيث النسبة المئوية منذ عام 2020 .