شؤون لبنانية

مواقف مرحّبة بتحرير المطيري…

 توالت المواقف المشيدة بتحرير مخابرات الجيش اللبناني للمواطن السعودي مشاري المطيري.

غرّد النائب غياث يزبك عبر حسابه على “تويتر”: “الى متى ستواصِل الدويلة تَنمُّرَها والمنظومة تخاذُلَها، والقوى الأمنية تحَمُّلَها، الى متى سيتحمل لبنان سوءَ العواقبِ وتمريغَ سمعته بين الأمم. بأعجوبةٍ أُنقِذَ المواطن السعودي مِن الخطفِ، مَن هي الضحية التالية، متى تحرير لبنان؟”. 

بدوره، غرّد رئيس المجلس التنفيذيّ ل”مشروع وطن الإنسان” النائب نعمة افرام كاتباً:” في توقيت حرج، وفي قضيّة مسّت مصالح الوطن العليا وأمنه القوميّ بامتياز، طالعنا خبر تحرير المواطن السعودي المخطوف بالسرعة اللازمة وبالاحترافيّة المطلوبة، ليجنّبنا الإنزلاق أكثر في فوضى المجهول وليزيدنا تمسّكاً بمؤسّساتنا الشرعيّة. ألا بوركت الأيادي الخيّرة”.

وغرد عضو تكتل “الجمهورية القوية” النائب رازي الحاج عبر حسابه على “تويتر”: “نثمن جهود وزير الداخلية وقائد الجيش والقوى الأمنية للعمل سريعا على تحرير المواطن السعودي. أما محاولة ضرب العلاقة مع الأشقاء العرب بشتى الوسائل فستبوء بالفشل مهما حاولوا، على أمل أن يتحرر لبنان من خاطفيه”.

 وكتب رئيس حزب “لكتائب اللبنانية” النائب سامي الجميّل عبر “تويتر”: “تحية للجيش اللبناني والأجهزة الأمنية على هذا الاداء المحترف. نطالب بإنزال أشد العقوبات بحق المتورطين ومن يقف خلفهم لمنع تكرار الحادثة وقطع الطريق على اي نيّة لجر البلد الى اي فلتان امني من اي نوع كان على ابواب الموسم السياحي”.

وأضاف: “كل الثقة بالمؤسسات العسكرية التي تبقى وحدها درع الأمان والعين الساهرة على سلامة اللبنانيين والزائرين على كامل الأراضي اللبنانية”.

وهنأ النائب فؤاد مخزومي فكتب عبر حسابه على “تويتر”: “نهنئ الجيش اللبناني والأجهزة الأمنية على تحرير المواطن السعودي المخطوف وتوقيف عدد من خاطفيه، ونثمن الجهود التي بذلتها في سبيل تحريره والحفاظ على سلامته. سيبقى الجيش صمام الأمان ومظلة الحماية الحقيقية لجميع اللبنانيين والمواطنين العرب المتواجدين على أراضيه”.

كما شكر النائب أشرف ريفي الجيش فقال: “شكرا للجيش اللبناني وقائده العماد جوزاف عون والضباط والجنود من مديرية المخابرات الذين حرروا المواطن السعودي المخطوف. لقد أثبتت المؤسسة العسكرية مجدداً أنها الضمانة للإستقرار، وأكدت أنها ثمثّل الصورة الجميلة عن لبنان. والتحية للمملكة العربية السعودية وقيادتها التي ستبقى دائماً في موقع الأخوّة والصداقة مع لبنان. والشكر موصول لكل الأجهزة الأمنية التي تابعت هذه القضية الخطيرة”.

كذلك، غرد النائب مارك ضو عبر حسابه على “تويتر”: “بتحرير المواطن السعودي، التي شكّلت حادثة اختطافه إنذارًا يدقّ ناقوس الخطر بانزلاق الوضع الأمني، يُثبت الجيش اللبناني من جديد انه القادر على حماية الأمن والوطن والمواطنين. نثمن كل الجهود التي بذلت في سبيل تحريره والحفاظ على سلامته”.

بدوره، غرد النائب ميشال دويهي عبر حسابه على “تويتر”: “مشكورة الاجهزة الامنية التي قامت بواجبها وحررت المواطن السعودي والتي شكلت حادثة خطفه في بيروت مؤشرا بالغ الخطورة حول مخاطر انكشاف الوضع أمنيا، ويأتي الخطف في مسار متصاعد لتحلل الدولة اللبنانية وأجهزتها وادارتها والتي تتحمل مسؤوليتها المنظومة السياسية الحاكمة ومن وراءها. وانطلاقا من ان الدولة اللبنانية هي المسؤولة حصرا عن ضمان أمن كل القاطنين على الأراضي اللبنانية، نطالب اليوم الأجهزة الأمنية بالتحرك السريع دائمًا من أجل وضع حد لهكذا انتهاكات خطيرة، على ان تضع حدا لسياسة الإفلات من العقاب عبر الإصرار على توقيف ومحاكمة كامل المتورطين”.

وغرّد النائب جهاد بقرادوني عبر حسابه على “تويتر”: “تحية لجيشنا البطل ووزارة الداخلية للعمل التنسيقي المشترك والمحترِف الذي أدى الى تحرير المواطن السعودي صباح اليوم، لإنزال أشدّ العقوبات بالخاطفين، ولبسط سلطة الدولة وحدها على  الأراضي اللبنانية كافة كي لا يتكرّر هذا المشهد، وتتكرّر معه عزلة لبنان وهو في أمسّ الحاجة الى أشقائه”.

أما عضو “اللقاء الديمقراطي” النائب راجي السّعد فكتب عبر “تويتر”: “نهنّئ قيادة الجيش ومديرية المخابرات والعماد جوزاف عون على إنجاز تحرير المخطوف السعودي بسرعة قياسية وبتعاون من كل المؤسسات الأمنية ومتابعة من وزير الداخلية. ونأمل أن يشكل هذا الإنجاز مقدمة لضرب كل عصابات الخطف المعروفة بالأسماء وفرض الأمن بالقوة اللازمة مع بدء موسم الاصطياف”.

وغرد النائب كريم كبارة عبر حسابه على “تويتر”: “تحية للجيش اللبناني والأجهزة الأمنية لتحريرهم المخطوف السعودي. المطلوب لجم الحالات الشاذة عن منطق الدولة ومحاسبة المرتكبين. ما حصل يمثل تهديداً للأمن وضرباً لمنطق الدولة، ويهدد علاقة لبنان بالبلدان العربية، ويشلّ الحركة السياحية التي نعول عليها بظل الوضع الاقتصادي الراهن”.

كما كتب النائب طوني فرنجية عبر “تويتر”:”خطف المواطن السعودي ضرب للبنان اولاً، لأمنه واقتصاده ولموسم السياحة، لذلك ندعو الى اتخاذ اقصى التدابير الممكنة في حق من قام بهذا العمل الأرعن لاستعادة هيبة الدولة ووضع حدّ لعصابات الخطف والسرقة والمخدرات، وحفاظا على العلاقة مع الأشقاء العرب والمملكة العربية السعودية خصوصا”.

وغرد النائب فيصل كرامي عبر حسابه على “تويتر”: “تحية الى الجيش اللبناني ومخابرات الجيش على تحركهم السريع والناجح وتحريرهم للمواطن السعودي المخطوف ووأدهم للفتنة في مهدها. كنا ننتظر من الحكومة ان تتصدى للفتنة، وان تدعو لعقد جلسة لمجلس الامن المركزي وتتابع هذه القضية الحساسة بسرعة، لكن لا حياة لمن تنادي”.

كما غرد النائب اللواء جميل السيد عبر حسابه على “تويتر”:”تهنئة من القلب للجيش اللبناني على إنجازه السريع اليوم بتحرير المخطوف سالماً، والمطلوب قطْع رأس الأفعى”.

 وغرد النائب نديم الجميل عبر حسابه على “تويتر”: “نهنئ الجيش على تحريره المخطوف السعودي وتوقيف الخاطفين، على أمل أن يكمل بهذه الوتيرة ويلقي القبض على سليم عياش وقاتلي لقمان سليم وهاشم السلمان، وخاطفي جوزيف صادر وخاطفي الدولة والمعتدين على سيادتها”.

وغرد النائب وليد البعريني عبر حسابه على “تويتر”:” أتوجّه بالتحية لقيادة الجيش ومديرية المخابرات ووزير الداخلية وفرع المعلومات في قوى الأمن الداخلي على الجهود التي أثمرت تحرير المخطوف السعودي. أشدّد على ضرورة عدم التساهل مع أي خلل أمني يمس استقرار لبنان ويضر بالعلاقات بين لبنان والدول الشقيقة وعلى رأسها”.

الى ذلك، غرّد رئيس الحزب الديمقراطي اللبناني طلال أرسلان عبر حسابه على تويتر” قائلاً: “تحرير المخطوف من الجنسية السعودية بالسرعة التي جرت فيها عمليّة التحرير إنجاز تُشكر مديرية المخابرات في الجيش عليه ويعيد الطمأنينة على أبواب موسم الصيف الواعد، ومعاقبة الخاطفين بأشدّ عقوبة واجب على الجهات القضائية المختصة، فأبعاد الجريمة هذه بالتوقيت والطريقة أخطر من عملية خطف عادية وبمثابة مؤامرة على الوطن واللبنانيين؛ حاسبوا ولو مرّة بالسرعة المطلوبة!
وإلى الأخوة العرب، لا تعاقبوا لبنان نتيجة أعمال فردية تحصل في كلّ الدول!”.

 وهنأ مفتي بعلبك الهرمل السابق الشيخ خالد الصلح “الجيش اللبناني ومديرية المخابرات وقوى الأمن الداخلي وشعبة المعلومات على جهودهم الجبارة وتكاتفهم لتحرير المواطن السعودي مشاري المطيري”.

وأضاف في تصريح: “نؤكد أهمية ضبط الأمن وتعزيز الأمان الاستباقي لما فيه مصلحة الوطن والمواطن، وهذا ما يقوم به مشكوراً وزير الداخلية القاضي بسام مولوي وقائد الجيش العماد جوزف عون، وخصوصاً أي عمل أمني يضرب العلاقة اللبنانية العربية، اللهمَّ احفظ بلدنا من الفتن”.

كذلك، صدر عن مفوضية الإعلام في الحزب التقدمي الإشتراكي ما يلي: “يشيد الحزب التقدمي الإشتراكي بالجهود الذي بذلها الجيش اللبناني لتحرير المواطن السعودي من الخطف، مشدداً على رفض كل محاولات ضرب الاستقرار والإساءة إلى علاقات لبنان مع المملكة العربية السعودية، داعياً إلى استكمال توقيف كل المتورطين وإحالتهم إلى القضاء”.

كما وجهت امانة الاعلام في حزب “التوحيد العربي” تحية للجيش ومديرية المخابرات على تحركهم السريع وبذلهم الجهود المطلوبة في تحرير المواطن السعودي.

ودعت في بيان الى “انزال اشد العقوبات بالمتورطين” مشددة على “ضرورة عدم التساهل لمنع أي خلل أمني يمس استقرار لبنان واستقراره ويضر بالعلاقات بين لبنان والدول العربية”.

أخبار مرتبطة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى