أعلنت شركة سوناطراك الجزائرية للمحروقات المملوكة للدولة، عن اتفاق مع وكالة الفضاء الحكومية، لتقدير حجم الغازات المحترقة المنبعثة من حقول الطاقة، من خلال الأقمار الصناعية.
جاء ذلك وفق بيان لسوناطراك تلقت “الأناضول” نسخة منه، ضمن أهداف الشركة الرامية للحد من البصمة الكربونية في البلاد.
وحسب البيان، “حققت سوناطراك بالتعاون مع الوكالة الفضائية الجزائرية (ASAL) خطوة مهمة في تقدير حجم الغازات المحترقة من خلال الأقمار الصناعية”.