سعيد: “الحلّ بالدولتين”.

كتب رئيس “المجلس الوطني لرفع الاحتلال الايراني عن لبنان” النائب السابق فارس سعيد عبر حسابه على “اكس”: “لمن يحبّ المقارنات في السياسة.. تموز ٢٠٠٦ رفعت صور حسن نصرالله على مساحة العالم العربي. تشرين ٢٠٢٣ سترفع صور محمد الضيف…”

أضاف: “انا مع السلطة الفلسطينية وضدّ حماس، مع مبدأ ان لا بديل عن السلام الاّ السلام، مع قضيّة فلسطين ولست مع قضيّة حماس. اتابع الصحافة الاجنبية “حقوق الانسان وحق الردّ…” فقط لاسرائيل. هذا ليس عدل. انتم تدفعون فلسطين نحو التطرف والعنف والوحشيّة”.

وتابع: “مرشحان فقط من عدد كبير تجرّؤوا على اعلان مواقفهم من الحرب

١-سليمان فرنجيّة اعلن دعمه لحماس وحزب الله

٢-ميشال معوض اعلن دعمه لفلسطين الشعب والطائف والـ1701

ليس من باب “الزكزكة”. من كان يريد تولّي شؤون لبنان عليه في لحظة ازمة كبرى اعلان موقفه. ارجو ان لا يتخدش شعور احد”.

وقال سعيد: “يحاول حزب الله من خلال هندسة اعلاميّة مكشوفة اقناع الراي العام انه

١-يعمل ضمن “قواعد اشتباك” متفق عليها في الـ1701 واسرائيل مما يعني انه لا يعرّض لبنان…

٢-يعمل حماس والجهاد… من خارج القواعد وينتهكون الـ1701 

لا احد يحترم الـ1701. تلعبون بالنار وسيحرق لبنان اصابعه. انا مواطن ضدّكم”.

وختم: “يقول امين معلوف ان من نتائج حرب الـ١٩٦٧ 

١-عاش العرب من بعدها خجل الهزيمة وهو شعور تحكّم بهم واربكهم

٢-لم تعرف اسرائيل توظيف انتصارها مشروع سلام و صداقة واستكملت استعلائها على العرب

اليوم بعد ٧ تشرين ٢٠٢٣:

١-انهى العرب خجلهم وحدادهم

٢-ارباك اسرائيلي

الحلّ بالدولتين”.