تفشى المتحور “أوميكرون” في عشرات الدول حول العالم، حتى أصبح مهيمنا على إصابات كورونا متجاوزا السلالات السابقة مثل “دلتا”.
وفي بداية انتشار أوميكرون، كانت المعطيات والدراسات تظهر أنه سريع العدوى وفي الوقت نفسه خفيف الإصابة، لكن بدأ القلق يتسرب إلى مقدمي الرعاية في العالم مع الحديث عن ظهور نسخة جديدة من “أوميكرون”، أطلق عليه “أوميكرون الخفي”، تفيد بعض تقديرات بأنه أقوى من سابقه.
زر الذهاب إلى الأعلى